بسم اللة الرحمن الرحيم
منذوجد الانسان علئ هذة البسيطة وهو يكافح من اجل البقاء وتعمير الارض التي استخلف عليها مستعينا في ذالك بكل ماحباة الخالق من موارد ومقومات فلتامين حاجتة من الغذاءوالكساءوالمسكن ولتحسين وضعة المعيشي والاقتصادي عمل الانسان علي تطوير اساليب الانتاج والتبادل كما حسن من مستوي الاداءالاداري وتبني السياسات الاقتصادية واخترع النقود واحدث ثورة في عالم الاتصالات والمعلومات .
ولقد صاحب قذا التطور ظهور كثير من الاراء والافكار الاقتصاديةلكثير من الفلاسفة والكتاب اضافة الي مااتت بة الاديان السماوية من قواعد واحكام وتشريعات اقتصادية الاان هذة الافكار الاقتصادية كانت متناثرة في كثير من الكتب وتمثيل جزءا من ارااء وقوانين اخري تتصل بالسلوك الانسانيوفلسفتة في الحياة ولم يظهر فكر اقتصادي مستقل وواضح المعالم الا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر عند ظهور كتابثورة الامم لادم سميث .
ان ظهور الفكر الاقتصادي المعاصر هو ثمرة محاولات مستمرة قام بها الانسان لمعرفة كنة المشكلة الناتجة عن التباين النسبي بين مايرغب الفرد والمجتمع في الحصول علية من سلع وخدمات وما يملكة من موارد وسبل انتاج ومعرفة القوي والعواملالتي تؤثر فيها
ونوعية واتجاة العلاقة بين المتغيرات الاقتصادية للظواهر المرغوب في دراستها وكيفية التخفيف من حدة هذة المشاكل او الظواهر واختيار السياسات الاقتصادية المناسبة .
ان هذة المحاولات لفهم المشكلة الاقتصادية ومعالجتها وهذة الانماط من السلوك الانساني لمواجهتها والحد من من اثارها تتم عادة ضمن معتقدات وقيم محددة وحيث لاتكفي التبريرات والغاياتِ الاقتصادية المجردة لتفصيل راي او نضام اقتصادي علي اخر اوسياسة علي اخري بل من الطبيعي جدا ان تتاثر الاحكام الشخصية بالتفصيلات والمثل والقيم المختلفة التي يعتنقها الشخص وهذا مايسمي بالمذهب الاقتصادي .
لذا فان المذهب الاقتصادي هو الذي يرسم الاطار العام للنظام ويحدد عناصرة ومسارة وقبول نظام اقتصادي يعتمد في الدرجة الاولى على المدى توافقة مع القيم والمثل التي يعتنقها المجتمع مثل الحلال والحرام والملكية الفردية وعدالة توزيع الدخل والثورة *** الخ .
ان الفكر الاقتصادي الذي نحن بصددة ليس بحاجة الى من يجمعة ويضع قواعدة ويحدد اطارة بل هو بحاجة الي من يجمعة من مصادرة الشرعية المختلفة وكتابات الفقهاء والعلماء المسلمين ويبوبة وينظرة ليناسب استخدامات وجاجات العصر .
فالمصادر الاسلامية غنية بالاحكام والقواعد العامة التي ترسم هذا الفكر كما وان المجال مفتوح لاجتهادات العلماء مالم تخرج من هذا الاطار ويرجع غني مصادر الشريعة بهذة الاحكام والقواعد الى طبيعة الاسلام نفسة .
فهو منهج حياة متكامل صالح لكل زمان ومكان وشامل لكل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والروحية مصداق في قولة تعالى (ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شي) .
منذوجد الانسان علئ هذة البسيطة وهو يكافح من اجل البقاء وتعمير الارض التي استخلف عليها مستعينا في ذالك بكل ماحباة الخالق من موارد ومقومات فلتامين حاجتة من الغذاءوالكساءوالمسكن ولتحسين وضعة المعيشي والاقتصادي عمل الانسان علي تطوير اساليب الانتاج والتبادل كما حسن من مستوي الاداءالاداري وتبني السياسات الاقتصادية واخترع النقود واحدث ثورة في عالم الاتصالات والمعلومات .
ولقد صاحب قذا التطور ظهور كثير من الاراء والافكار الاقتصاديةلكثير من الفلاسفة والكتاب اضافة الي مااتت بة الاديان السماوية من قواعد واحكام وتشريعات اقتصادية الاان هذة الافكار الاقتصادية كانت متناثرة في كثير من الكتب وتمثيل جزءا من ارااء وقوانين اخري تتصل بالسلوك الانسانيوفلسفتة في الحياة ولم يظهر فكر اقتصادي مستقل وواضح المعالم الا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر عند ظهور كتابثورة الامم لادم سميث .
ان ظهور الفكر الاقتصادي المعاصر هو ثمرة محاولات مستمرة قام بها الانسان لمعرفة كنة المشكلة الناتجة عن التباين النسبي بين مايرغب الفرد والمجتمع في الحصول علية من سلع وخدمات وما يملكة من موارد وسبل انتاج ومعرفة القوي والعواملالتي تؤثر فيها
ونوعية واتجاة العلاقة بين المتغيرات الاقتصادية للظواهر المرغوب في دراستها وكيفية التخفيف من حدة هذة المشاكل او الظواهر واختيار السياسات الاقتصادية المناسبة .
ان هذة المحاولات لفهم المشكلة الاقتصادية ومعالجتها وهذة الانماط من السلوك الانساني لمواجهتها والحد من من اثارها تتم عادة ضمن معتقدات وقيم محددة وحيث لاتكفي التبريرات والغاياتِ الاقتصادية المجردة لتفصيل راي او نضام اقتصادي علي اخر اوسياسة علي اخري بل من الطبيعي جدا ان تتاثر الاحكام الشخصية بالتفصيلات والمثل والقيم المختلفة التي يعتنقها الشخص وهذا مايسمي بالمذهب الاقتصادي .
لذا فان المذهب الاقتصادي هو الذي يرسم الاطار العام للنظام ويحدد عناصرة ومسارة وقبول نظام اقتصادي يعتمد في الدرجة الاولى على المدى توافقة مع القيم والمثل التي يعتنقها المجتمع مثل الحلال والحرام والملكية الفردية وعدالة توزيع الدخل والثورة *** الخ .
ان الفكر الاقتصادي الذي نحن بصددة ليس بحاجة الى من يجمعة ويضع قواعدة ويحدد اطارة بل هو بحاجة الي من يجمعة من مصادرة الشرعية المختلفة وكتابات الفقهاء والعلماء المسلمين ويبوبة وينظرة ليناسب استخدامات وجاجات العصر .
فالمصادر الاسلامية غنية بالاحكام والقواعد العامة التي ترسم هذا الفكر كما وان المجال مفتوح لاجتهادات العلماء مالم تخرج من هذا الاطار ويرجع غني مصادر الشريعة بهذة الاحكام والقواعد الى طبيعة الاسلام نفسة .
فهو منهج حياة متكامل صالح لكل زمان ومكان وشامل لكل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والروحية مصداق في قولة تعالى (ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شي) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق