الاثنين، 6 أغسطس 2012

علمتني الدنيا

علمتني الدنيا\ ليس كل الذئاب اعداءولاكل العصافير اصدقاء ولا كل الارانب اليفة ولاكل الاسود مفترسة .
علمتني الدنيا\ان ليسكل الاطفال انقياء ولا كل الثعالب ماكرة ولا كل العقارب سامة ولاكل الكلاب اوفياء .
علمتني الدنيا \ ان اللون الابيض ليس دائما دليل النقاء ولا اللون الاسود دليل التلوث فقد يدل الابيض على الخواء ويدل الاسود على العمق ان طعنة الضظر لاتعني بالظرورة انك في المقدمة مقدار ما تعني ان اختيارك لحصن ظهرك كان خاطئا .
علمتني الدنيا \ ان زمن الاقنعة قد انتهى وان زمن الوجوة المزيفة قد بدا وان الاقنعة ماعادت تسير وجوها ولا يستر بشاعتها شئ .
علمتني الدنيا \ ان هناك اخوة واخوات لم تلدهم امنا يحرصون على اضاءة عالمنا بكل مالديهم من نور ونقاء ولا ينتظرون منا حمدا ولا شكورا .
علمتني الدنيا \ان لاامان يعادل وجود الامان في الوطن وانت وطني كرامتي وهويتي وانسانيتي قبل ان يكون قطعة ارض واوراقا رسمية .
علمتني الدنيا \  انهم خدعونا حين علمونا ان الكلاب التي تنبح لاتعض وان نباح الكلاب القوافل  لايعرقل سيرها .
علمتني الدنيا ان الكعكة بيد اليتيم قد تتحول الى حديث المدينة كلها وان الباب الذي لاتاتي منة الريح قد يخنقنا اغلاقة ولا يحمينا .
علمتني الدنيا \ان الذئب لم ياكل ليلى رغما عنها وان الجدة تنازلت عن كوخها للذئب بإرادتها وان زمن الجدات الطيبات قد انتهى.....
هكذا علمتني وتعلمت من الدنيا .

الأحد، 15 يوليو 2012

آداب الصيام المستحبة

الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله


في آداب الصيام المستحبة
كتاب " مجالس شهر رمضان " للشيخ محمد بن صالح العثيمين
الحمدُ لله مُبلِّغِ الراجِي فوقَ مأمُولِه، ومُعْطِي السائلِ زيادةً على مسؤولِه، أحمدُه على نيلِ الهُدَى وحصولِه، وأقِرُّ بوحدانيَّتِهِ إقرارَ عارفٍ بالدَّلِيل وأصُوله، وأصلِّي وأسَلِّم على نبينا محمدٍ عبدِه ورسولِه، وعلى صاحبه أبي بكرٍ الملازم له في ترحالِهِ وحُلُولِه، وعلى عُمَر حامِي الإِسْلامِ بعزْمٍ لا يُخَافُ من فُلولِه، وعلى عثمانَ الصابرِ على البلاء حين نزولِه، وعلى عليٍّ بن أبي طالبٍ الذي أرهبَ الأعداءَ بشجاعتِهِ قبل نُضُولِه، وعلى جميع آلِه وأصْحابه الذين حازُوا قصَبَ السَّبْق في فروعِ الدينِ وأصُولِه، ما تَرَدَّد النسيمُ بين جَنوبِه وشمَالِهِ وغرْبِهِ وقُبولِه.
إخواني: هذا المجلسُ في بيانِ القسمِ الثانِي من آداب الصومِ وهي الآدابُ المُسْتحبَّةُ، فمنها:
السُّحُورُ: وهو الأكلُ في آخِرِ الليل سُمِّي بذلكَ لأنَّه يقعُ في السَّحَرِ فقد أمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم به فقال: «تَسحَّروا فإن في السحورِ بركةً»، متفق عليه. وفي صحيح مسلم عن عمرو بن العاصِ رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «فَصْلُ ما بَيْنَ صيامِنَا وصيامِ أهلِ الكتاِب أكْلةُ السَّحَر». وأثْنَى صلى الله عليه وسلّم على سَحُورِ التَّمرِ فقال: «نِعْمَ سَحُورُ المؤمنِ التمرُ»، [11] في آداب الصـيام المستحبةرواه أبو داود. وقال صلى الله عليه وسلّم: «السُّحُور كله بركةٌ فلا تَدَعُوْه ولو أن يجرع أحدكم جرعةً من ماءٍ فإن الله وملائكتَه يُصلُّون على المُتسَحِّرِين» رواه أحمد وقال المنذريُّ: إسنادُه قويٌّ.
وَيَنْبَغِي للمتسحر أنْ ينْويَ بِسُحُوره امتثالَ أمر النبي صلى الله عليه وسلّم، والاقْتداءَ بفعلِهِ، ليكونَ سُحُورُه عبادةً، وأنْ ينويَ به التَّقَوِّيَ على الصيام ليكونَ له به أجرٌ. والسُّنَّةُ تأخيرُ السُّحورِ ما لَمْ يخْشَ طلوعَ الْفَجْرِ لأنَّه فعلُ النبيِّ صلى الله عليه وسلّم، فعن قتادة عن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه أن نبيَّ الله صلى الله عليه وسلّم وزَيْدَ بن ثابتٍ تسحَّرَا فلَّما فرغا من سُحُورهما قام نبيُّ الله صلى الله عليه وسلّم إلى الصلاةِ فصلَّى، قُلنا لأنس: كمْ كان بين فراغِهما من سُحُورهما ودخولهما في الصلاةِ؟ قال: قَدْرُ ما يقْرأ الرجلُ خَمسين آيةً، رواه البخاري. وعن عائشةَ رضي الله عنها أنَّ بلاَلاً كان يؤذِّنُ بلَيْل، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلّم: «كُلُوا واشرَبُوا حتى يُؤذِّنَ ابن أمِّ مكتومٍ فإنَّه لا يؤذنُ حتى يطلُعَ الفجْرَ»، رواه البخاري. وتأخيرُ السُّحور أرفْقُ بالصائِم وأسْلَمُ من النومِ عن صلاةِ الفجرِ. وللصائم أن يأكلَ ويشربَ ولو بَعْد السُّحورِ ونيَّةِ الصيام حتى يَتيقَّنَ طلوعَ الفجر لقوله تعالى: {وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّيْلِ وَلاَ تُبَـشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَـاكِفُونَ فِي الْمَسَـجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ } [البقرة: 183]. ويحكم بطلوعِ الفجرِ إما بمشاهَدَتِهِ في الأُفقِ أو بخَبَرٍ موثوقٍ به بأذانٍ أو غيرِه، فإذا طلع الفجرُ أمْسَكَ وينوي بقلبِه ولا يَتلفَّظ بالنيةِ لأنَّ التلفظ بها بدعةٌ.
ومن آداب الصيام المستحبةِ تعجيلُ الفُطور إذا تحقق غروبُ الشَّمْسِ بمُشَاهدتِها أو غَلَب على ظنِّه الغروبُ بِخبرٍ موثوقٍ به بأذانٍ أو غيرِه، فعن سَهْلِ بنِ سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «لا يَزالُ الناسُ بخيْرٍ ما عَجَّلُوا الفِطْرَ»، متفق عليه. وقال صلى الله عليه وسلّم فيما يرْويهِ عن ربِّه عزَّ وجلَّ: «إن أحبَ عبادي إليَّ أعجلُهم فطراً»، رواه أحمد والترمذي. والسنَّة أنْ يفطِرَ على رُطَبٍ، فإن عُدِم فتمْر، فإنْ عُدِم فَمَاء، لقول أنسٍ رضي الله عنه: «كان النبيُّ صلى الله عليه وسلّم يُفطِرُ قبلَ أن يُصَلِّيَ على رُطباتٍ، فإنْ لَمْ تكنْ رطبات فَتَمَرَات، فإن لم تكن تمرات حَسَا حَسَواتٍ من ماءٍ»، رواه أحمد وأبو داود والترمذي. فإن لم يجد رُطباً ولا تمراً ولا ماءً أفْطَر على ما تَيسَّر من طعام أو شرابٍ حلال. فإنْ لم يجد شَيْئاً نَوى الإِفطار بقلبِه ولا يمص إصْبَعَه أو يجمع ريقَه ويَبلعه كما يفعلُ بعضُ العَوَامِّ.
وينبغي أن يدعُوَ عند فِطرِه بما أحَبَّ، ففي سنن ابن ماجة عن النبيِّ صلى الله عليه وسلّم أنَّه قال: «إنَّ للصائِمِ عند فطْرِه دعوةً ما تُرَدُّ». قال في الزوائد: إسنادُه صحيح، وروى أبو داودَ عن معاذَ بنِ زهْرَةَ مرسَلاً مرفوعاً: كان إذا أفطر يقولُ: اللَّهُمَّ لك صُمْت وعلى رزقك أفَطَرَتُ. وله من حديث ابنِ عمَر رضي الله عنهما أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم كان إذا أفْطَر يقولُ: «ذَهَبَ الظَّمأُ وابْتَلَّتِ العروُقُ وثَبتَ الأجْرُ إنْ شاءَ الله».
ومن آدابِ الصيامِ المستحبةِ كثرةُ القراءةِ والذكرِ والدعاءِ والصلاةِ والصدقة: وفي صحيح ابن خزيمة وابن حبَّان أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «ثلاثة لا ترد دعوتُهم: الصائمُ حتى يُفْطِر، والإِمامُ العادلُ، ودعوةُ المظلومِ يرْفَعُها الله فوقَ الغمامِ وتُفتَحُ لها أبوابُ السماء ويقولُ الرَّبُّ: وعِزَّتِي وجَلالِي لأنصُرنَّكِ ولو بَعدَ حينٍ»، ورواه أحمد والترمذي. وفي الصحيحين من حديث ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال: كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم أجْوَد الناسِ، وكان أجوَدَ ما يكونُ في رمضانَ حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن. فَلَرَسُولَ الله صلى الله عليه وسلّم حينَ يَلقاهُ جبريلُ أجْوَدُ بالْخيرِ من الريحِ المُرسلةِ. وكان جُوْدُه صلى الله عليه وسلّم يَجْمعُ أنْواعَ الجُودِ كُلَّها من بذْلِ الْعِلْمِ والنَّفْسِ والمالِ لله عزَّ وجلَّ في إظهارِ دينِه وهداية عبادِه وإيْصالِ النَّفْعِ إليهم بكَلِّ طريقٍ من تعْليم جاهِلِهِم وقضاءِ حوائِجِهم وإطعام جائِعهم. وكان جودُه يتضاعَفُ في رمضان لِشَرَفِ وَقتِهِ ومضاعَفَةِ أجْرِهِ وإعانَةِ العابدين فيه على عبادتهم والجمع بين الصيام وإطعامِ الطعام وهما مِنْ أسْبابِ دخولِ الجنَّةِ.
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قالَ: «مَنْ أصبح منْكُمْ اليومَ صائماً؟ فقال أبو بكر: أنا. قال: فمَنْ تبعَ منكم اليومَ جِنازةً؟ قال أبو بكر: أنا. قال: فمَنْ أطعم منكم اليومَ مسكيناً؟ قال أبو بكر: أنا. قال: فمَنْ عادَ منكم اليومَ مريضاً؟ قال أبو بكر: أنا. قال النبي صلى الله عليه وسلّم: مَا اجتمعْنَ في امرأ إلاَّ دَخَلَ الجنَّةَ».
ومن آداب الصيام المستحبةِ أنْ يَسْتحضِرَ الصائمُ قدْرَ نعْمة الله عليه بالصيام حيثُ وفَّقَه له ويَسَّره عليه حتى أتمَّ يومَه وأكْملَ شَهْره، فإنَّ كثيراً من الناسِ حُرمُوا الصيامَ إمَّا بموتِهِم قبل بلوغِهِ أو بعجْزهم عنه أو بضلالهم وإعْرَاضِهِم عن القيام به، فَلْيَحْمدِ الصائمُ ربَّه على نعمةِ الصيامِ التي هي سببٌ لمغفرةِ الذنوب وتَكْفير السيئاتِ ورفْعةِ الدرجاتِ في دارِ النعيم بجوارِ الربِّ الكريم.
إخواني: تأدبُوا بآداب الصيام، وتَخلَّوا عن أسْباب الغضب والانتقام، وتَحلوا بأوْصاف السَلَف الكرام، فإنَّه لن يُصْلِحَ آخر هذِه الأمة إلاَّ ما أصلَحَ أوَّلها منَ الطاعَة واجتنابِ الآثام.
قال ابن رجبٍ رحمه الله: الصائمون على طَبقَتَين: إحدَاهما: من ترك طعامَه وشرابَه وشهوتَه لله تعالى يرجو عنده عِوَضَ ذَلِكَ في الجنَّة،فهذا قد تاجَرَ مع الله وعَامله والله لا يضيعُ أجرَ منْ أحسنَ عملاً ولا يخيبُ معه من عامله، بل يربحُ أعظمَ الربح، قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم لرجل: «إنك لن تدع شيئاً اتقاء الله إلا آتاك الله خيراً منه» أخرجه الإِمام أحمد.
فهذا الصائم يُعطى في الجنةِ ما شاء من طعام وشرابٍ ونساءٍ. قال الله تعالى: {كُلُواْ وَاشْرَبُواْ هَنِيئَاً بِمَآ أَسْلَفْتُمْ فِى الاَْيَّامِ الْخَالِيَةِ } [الحاقة: 24]. قال مُجاهدٌ وغيرُه: نَزَلتْ في الصائمين. وفي حديثِ عبدالرحمَن بنِ سَمُرةَ الَّذي رآه النبيُّ صلى الله عليه وسلّم في منامِه قال: «ورَأيتُ رجلاً من أمَّتِي يلْهثُ عَطَشاً كُلَّمَا دنا من حَوضٍ مُنِعَ وطُرِدَ فجاءه صيامُ رمضان فسقاهُ وأرواه»، خرجه الطبراني.
يا قوم ألا خاطبٌ في هذا الشهرِ إلى الرحمن؟ ألا راغب فيما أعدَّ الله للطائِعين في الْجنَان؟
مَنْ يُرِدْ مُلْكَ الْجِنَانِ فلْيَدعْ عنه التواني    ولْيَقْم في ظُلمةِ الليلِ إلى نورِ القُرآنِ  ولْيَصِلْ صوماً بصومٍ إن هذا العَيشَ فَان    إنَّما العيشُ جِوارُ الله في دارِ الأمانِ
الطَّبَقَةُ الثانيةُ مِنَ الصائِمين: منْ يصومُ في الدنيا عما سِوى الله فَيَحْفَظُ الرأسَ وما حَوى والْبطْنَ وما وَعَى ويَذْكُر الموتَ والْبِلى ويريد الآخِرةَ فَيتركُ زينةَ الدنيا، فهذا عيدُ فِطرهِ يوم لقاءِ ربِّه وَفَرَحته برُؤْيتِهِ.
من صام بأمر الله عن شهواته في الدنيا أدركها غداً في الجنة، ومن صام عما سوى الله فعيده يوم لقائه: {مَن كَانَ يَرْجُو لِقَآءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } [العنكبوت: 5].
يا مَعْشَر التائبين صومُوا اليومَ عن شهواتِ الْهَوى لِتُدْرِكوا عيدَ الفطرِ يوم اللِّقاء.
اللَّهُمَّ جَمِّل بواطِنَنَا بالإِخلاصِ لك، وحَسِّنْ أعمالَنا باتِّباع رسولِكَ والتأدُّب بآدابه، اللَّهُمَّ أيْقِظْنا من الغَفَلات، ونجِّنا من الدَّركات، وكفِّر عنَّا الذنوبَ والسَيِّئات، واغْفِرْ لَنَا ولوالِدِينا ولجميع المسلمين الأحياءِ منهم والأموات، برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلَّى الله وسلَّم على نبينا محمدٍ وعلى آلِهِ وأصحابِه أجمعينَ.

الأربعاء، 27 يونيو 2012

أحكام الاعتكاف

أحكام العمرة

أحكام صلاة القيام


ملخص أحكام القيام والتراويح
القول الصحيح في عدد ركعات التراويح
مسألة: حكم التنفل بعد الوتر منفرداً
مختصر شرح دعاء القنوت ..
دعوات أم مواعظ
مقدار القراءة في صلاة الليل
تنبيهات في تلاوة بعض الأئمة في التراويح
دعاء القنوت
الاعتداء في الدعاء
ماذا أقول في ركوع وسجود القيام والتهجد
رسالة إلى أئمة المساجد بمناسبة شهر رمضان المبارك
رمضان شهر القيام
جوامع الدعاء
شرف المؤمن قيام الليل
وقفات مع صلاة التراويح
مبحث في دعاء القنوت
مختارات من دعاء القنوت
دعاء القنوت
الاعتداء في الدعاء
مآخذ على ما يفعله بعض الأئمة في دعاء القنوت
التبيان في بعض بدع القنوت في رمضان
التراويح أكثر من ألف عام

فقه الصيام


[ثلاثون] [مخالفة يقع فيها بعض الصائمين]
المفطرات في رمضان
مختصر في أحكام الصيام (سؤال وجواب)
سنن رمضان والصوم
مطوية مفسدات الصيام
مطوية سنن الصيام
حكم أكل اللحوم المستوردة من الهند وغيرها من البلدان الغربية خاصة في رمضان ؟
فصل الكلام بما يخص الدول الاسكندنافية في مدة الصيام
مختصر في نوازل المفطرات
وقفات للصائمين والصائمات
مسائل لا تفطر الصائم
(100) فائدة تربوية للصيام
100 فائدة من حديث الرجل الذي جامع في نهار رمضان
رمضانيات .. آداب ـ أحكام ـ أذكار ـ فوائد ـ توجيهات
صيام رمضان ، أحكام ومسائل
مفطرات الصيام المعاصرة
رمضان .. فضائل وأحكام
مفطرات الصيام المعاصرة
المفطرات في مجال التداوي
المفطرات المعاصرة
كيف نصوم رمضان إيمانا واحتسابا ؟
ضوابط الصيام الفقهية
الصيام أدلة وأحكام
دعوة على منهاج النبوة (2) "10 محاضرات رمضانية مفرغة "
شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة
الصيام أحكام وآداب
سبعين مسألة في الصيام
الصيام فوائد وأحكام
خواطر رمضانية
أحكام فقهية رمضانية
رمضان بين الصبر والشكر
مختصر كتاب صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم
صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم
مفطرات الصوم و مسائل القضاء
من مفسدات الصيام
 أشياء لا تـفسـد الصوم
الغنائِمُ في مَعرفةِ أحكامِ وآدابِ الصَائِم
غلط قد يقع به من سيطعم عن كبير عاجز عن الصوم أو عن مريض لا يرجى برؤه
أخطاء يقع فيها بعض الصائمين والصائمات

المسابقات الرمضانية


مسابقة يهدي للتي هي أقوم - رمضانية
مسابقة رمضان 1431 هـ عن جزء تبارك وجزء عم
مسابقة ( .. أخـذهـا بركـة ، وتركــهـا حسـرة .. )
مسابقة الرمضانية حول القران الكريم
مسابقة القرآن الرمضانية
مسابقة ( أفلا يتدبرون القرآن ) في شهر رمضان
تجربة فريدة في مسابقة رمضانية لعام 1426هــ
تجربة فريدة في مسابقة رمضانية لعام 1425هــ
المسابقة الرمضانية النسائية
للائمة مسابقة مفيدة ومشوقة
مسابقة شرعية على كتاب70مسألة شرعية في الصيام
مسابقة شريط : ربانيون لا رمضانيون
مسابقة في صفة العمرة
مسابقة شريط : روحانية صائم
مسابقة فقهية عن رمضان